أربيل تختنق بسبب ارتفاع أسعار النفط، القطاع الخاص في أربيل
مع ارتفاع أسعار النفط، تبحث الصناعة والزراعة المحليتان عن مصادر جديدة للطاقة. وقد تم ملء السد الثالث لنهضة أربيل (جرد) على النيل خلال موسم الأمطار الأخير، مما رفع كمية المياه في الخزان إلى 22 مليون متر مكعب.
تحالف عالمي لرسم خريطة صناعة الزيوت الصالحة للأكل في أربيل، ركزت دراسة رسم الخرائط هذه على المناطق الإدارية في أربيل حيث يتم إنتاج النفط لتوفير أولوية الجهود لمزيد من التخطيط والمساعدة الفنية والمراقبة والبحث طوال برنامج تحصين الزيوت الصالحة للأكل القادم.
تحليل توقعات الطاقة في أربيل من وكالة الطاقة الدولية، يتضمن ملفات تعريف مفصلة للطاقة في 11 دولة تمثل ثلاثة أرباع الناتج المحلي الإجمالي للمنطقة والطلب على الطاقة. زيادة القدرة على توليد الطاقة بمقدار 25000 ميغاواط بحلول عام 2030: 22000 ميغاواط من الطاقة الكهرومائية؛ 1000 ميغاواط من الطاقة الحرارية الأرضية؛ و2000 ميغاواط من طاقة الرياح بحلول عام 2030.